المشروع

المشروع

Image

مشروع CI-RES بناء قدرات مؤسسيه لإدماج اللاجئين في التعليم العالي

منسق من طرف جامعة سطيف 2 : • الأستاذة نوال عبد اللطيف مامي، نائب مدير الجامعة للعلاقات الخارجية جامعة محمد لمين دباغين، سطيف 2

لأول مرة ، تمكنت جامعة جزائرية من الحصول على تنسيق مشروع بحث دولي في إطار برنامج بناء القدرات في التعليم العالي الممول من المفوضية الأوروبية.

Plus ...
  • عنوان المشروع
  • البرنامج
  • الرقم المرجعي للمشروع
  • منسق المشروع
  • الشركاء
  • مدة المشروع
  • الهدف الرئيسي
  • الاهداف الخاصة
  • حزم العمل WP
  • لماذا مشروع حول اللاجئين في جامعة سطيف 2
  • المجالات المستهدفة
  • البيانات الإحصائية التي تبرر أهمية تطوير مثل هذا المشروع
  • الفئات المستهدفة
  • نتائج ملموسة
  • معلومات الاتصال

بناء قدرات مؤسسيه لإدماج اللاجئين في التعليم العالي

المفوضية الأوروبية، Erasmus +/KA2 - بناء القدرات في مجال التعليم العالي

610023-EPP-1-2019-1-DZ-EPPKA2-CBHE-SP

الأستاذة نوال عبد اللطيف مامي، نائب مدير الجامعة للعلاقات الخارجية جامعة محمد لمين دباغين، سطيف 2

الشركاء الجزائريون:

  • جامعة محمد لمين دباغين، سطيف 2، P1
  • وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، P2
  • جامعة قاسدي مرباح –ورقلة، P3
  • جامعة عبد الرحمن ميرا – بجاية، P4
  • جامعة مولود معمري – تيزي-وزو، P5

 

الشركاء الأوروبيون:

  • جامعة لاريوخا - إسبانيا, P6
  • جامعة كورونيا – إسبانيا، P7
  • اتحاد جامعات البحر الأبيض المتوسط، إيطاليا، P8
  • جامعة بيرغام، إيطاليا، P9
  • جامعة باريس 1 بانتيون سوربون، فرنسا، P10

من 15 جانفي 2020 إلى 14 جانفي 2023

 

يهدف المشروع إلى خلق قدرات مؤسسية لإدماج اللاجئين في التعليم العالي الجزائري (التعاون الجامعي - الجامعة – مجتمعي).  ويعتبر المشروع تجربة رائدة تقترح من ناحية إعادة تنظيم الهيكل العضوي والوظيفي لمؤسسات التعليم العالي الشريكة في المشروع بغية الاستجابة للمشاكل الراهنة المتمثلة في إدماج اللاجئين إدماجا فعالا في مؤسسات التعليم العالي، ووضع آليات معيارية ومؤسسية لادماج هذه الفئة في التعليم العالي.

  • تعزيز معارف ومهارات الموظفين الأكاديميين والإداريين من أجل تحسين إدارة شؤون اللاجئين في الجامعات؛
  • وضع تدابير ملموسة لإدماج اللاجئين الراغبين في نظام التعليم العالي الجزائري من خلال دراسة مستقبلية لاحتياجات اللاجئين والصعوبات التي تواجههم على جميع مستويات الادماج؛
  • إعادة صياغة الأنظمة الداخلية للمؤسسات الشريكة من خلال إدخال أحكام تتعلق بوضع اللاجئين، وحقوقهم والتزاماتهم لضمان الادماج الجيد، وتنظيم الدورات التدريبية وإدماج اللاجئين في الحياة الجامعية؛
  • وضع نظام لاستقبال اللاجئين داخل المؤسسات الشريكة من خلال إنشاء مكتب مركزي على مستوى نيابات الجامعة المكلفة بالعلاقات الخارجية المسؤولة عن رعاية اللاجئين وكذلك مكاتب ثانوية على مستوى كل كلية تحت اشراف نائب العميد المكلف بالعلاقات الخارجية بكل الجامعات الشريكة؛
  • إنشاء لجنة مسؤولة عن الدعم الأكاديمي والمهني للاجئين أثناء الدورة التدريبية؛
  • وضع وتنظيم تدابير مؤسسية لتعزيز شهادات واختصاصات اللاجئين، من خلال الاعتراف بالشهادات، ونظام معادلة الشهادات الدراسية، والمهارات العلمية للاجئين؛
  • تعزيز اهتمام الحكومة باللاجئين من خلال مشاركة وزارة التعليم العالي الجزائرية في دمج هذه التدابير في الإطار التنظيمي القائم؛
  • تعزيز فرص اللاجئين في العمل من خلال إنشاء نظام مرافقة للاجئين نحو الحياة المهنية وتسخير وكالة التشغيل بالتعاون مع مركز الوظيفة الجامعي والمكتب الخاص بالإدماج؛
  • المساعدة في تعزيز ثقافة للاجئين، والحوار بين الثقافات من خلال الشراكة مع المجتمع المدني والمجتمع المحلي عن طريق تنظيم الأنشطة الثقافية والرياضية.

- لكل حزمة عمل wp  يوجد منسق ومنسق مشارك

- يجب على جميع الشركاء المساهمة في جميع الأنشطة

- الاتساق العام بين جميع حزم العمل لازم.

WP1: جمع البيانات وتحديد واختيار الممارسات الجيدة
WP2: التطوير: بناء القدرات من خلال الدورات النظرية وورش العمل العملية والدورات التدريبية المتقدمة
WP3: التطوير: الممارسة العملية لإدماج اللاجئين.
WP4: نشر النتائج واستغلالها
WP5: خطة الجودة
WP6: إدارة المشروع

مشروع "سي -راس" (Ci-RES) "إنشاء قدرات مؤسسية لإدماج اللاجئين في التعليم العالي هو مشروع هيكلي وطني (المنطقة 3) يستجيب للأولويات الوطنية الجزائرية للفئة 2 بشأن "تحسين الإدارة والإجراءات على مستوى مؤسسات التعليم العالي".  وهي تتناول موضوع "الخدمات الجامعية" الوطني، وذلك من خلال إنشاء و/أو إعادة صياغة خدمات المؤسسات الأكاديمية الجزائرية الشريكة في المشروع (خاصة) وجميع الجامعات الجزائرية (بشكل عام) من خلال مشاركة وزارة التعليم العالي الجزائرية، وهو ما سيمكن  من ضمان تنفيذ التدابير التي اقترحها المشروع على مستوى خدمات الجامعات الوطنية. 

ويسعى المشروع إلى تقديم خدمات جامعية جديدة من خلال إنشاء مكتب مخصص لمرافقة اللاجئين وإنشاء دليل مؤسسي وأنظمة داخلية.  وسوف يكون  مكتب مرافقة اللاجئين  على مستوى نيابة الجامعة للعلاقات الخارجية  في الجامعات الجزائرية، ويعمل بشكل وثيق مع مصلحة التنسيق المهني في الجامعة.

وعلى الصعيد الإقليمي، لا يزال هذا المشروع في الفئة 2، يتناول أولوية "الإنصاف، والوصول إلى التعليم العالي، وإضفاء الطابع الديمقراطي عليه من خلال إدماج الفئات والشعوب والمناطق الضعيفة.  ويحرص بأهمية خاصة على قضية اللاجئين وعلى اندماجهم الاجتماعي والمهني بصفة عامة وفي المؤسسات الاكاديمية بصفة خاصة.  ويتمثل دور الوزارة كشريك رئيسي في إضفاء الشرعية على الإجراءات التي يتخذها الاتحاد  من أجل تعميم هذه الإجراءات على جميع الجامعات الجزائرية.  ويقترح المشروع إجراء دراسة مستقبلية لحالة اللاجئين تتجاوز قوة العمل الحالية في التعليم العالي بغية اقتراح تدابير فعالة ومستدامة للاجيال المقبلة من اللاجئين المسجلين حاليا في المدارس الابتدائية والمتوسطة والعالية، والتي هي في تزايد سريع كل سنة.  ووفقاً لتقرير التعليم العالمي لعام 2019، فإن عدد اللاجئين في سن الدراسة قد يصل إلى 22% بحلول عام 2030.

ويساعد المشروع على إبراز الصعوبات التي تكتنف الاندماج على مستوى كل المؤسسات العليا الشريكة الجزائرية على الصعيد الاجتماعي والأكاديمي والمهني، ويقترح حلولا ملموسة من خلال التدريب والخدمات والأنشطة الثقافية والرياضة والمهنية.  وتشمل هذه الانشطة الفئات الرئيسية الثلاث للمجتمع الجامعي: أولا: اللاجئين، ثانيا: الاساتذة وثالثا: الموظفين الإداريين.  والعمل عن كثب مع المنظمات غير الحكومية والمجتمع المدنى.

وأخيرا، تقترح تدابير تنفيذية من خلال إنشاء مكتب شؤون اللاجئين والانظمة الداخلية.

 

دمج اللاجئين

- الإنصاف

- القيام أيضًا بتعزيز السياسات الأفقية للاتحاد الأوروبي وهي:

- الثقافة والتعليم والشباب ،

- العمل والحقوق الاجتماعية ،

- العدالة والشؤون الداخلية وحقوق المواطنين ، والسياسات الشاملة ،

- العلاقات الخارجية والشؤون الخارجية

وبالتالي، فإن المشروع يعزز التكامل الإقليمي والتعاون بين الدول الشريكة من خلال مبادرات مشتركة لتبادل الممارسات الجيدة ومشاريع التعاون. 

وفقا لبيانات مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فإن حوالي 98 ٪ من الأطفال اللاجئين الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و13 سنة في الجزائر تم تسجيلهم في المدارس على مستوى المخيمات. 40000.  للاجئ صحراوي قسموا على 9 مدارس ثانوية، 6 مدارس ابتدائية وروضة أطفال تقع في مخيم السمارة، العيون ، السورد  والداخلة و بوجدور .

بعد استكمال الثانوية، يغادر الشباب الصحراوي المخيمات للدراسة في جامعات مختلفة في الجزائر حيث غالباً ما يجدون أنفسهم في وضع غير مؤات. على الرغم من مساعدة الطلاب الجزائريين لمرافقتهم في الحياة اليومية، وفقًا لمكاتب العلاقات الدولية بالجامعات، فإنهم يواجهون صعوبات في الاندماج بسبب مستواهم الفرنسي والمشاكل التي تواجهها الفئات الأخرى من مختلف الجنسيات.

يواجه اللاجئون الشباب عدم وجود أنشطة اجتماعية ثقافية واستحالة العثور على وظيفة على الرغم من مؤهلاتهم، مما يؤدي إلى إحباط كبير لدى العديد منهم الذين يجدون صعوبة في قبول فكرة التعلم الكامل وفي الأخير الحصول على نتيجة ضئيلة للحصول على وظائف شغل مهمة.

يوضح عدد اللاجئين الملتحقين بالجامعات الجزائرية الشريكة: سطيف 2 (35 لاجئ)، ورقلة (70)، بجاية (65) وتيزي وزو (30) الحاجة إلى إنشاء عملية مؤسستيه مدمجة في المشروع لكل جامعة على المستوى الوطني التي تسمح بدمج اللاجئين في جميع الجامعات الجزائرية، ويبلغ عددهم 107 مع أكثر من 5000 طالب لاجئ في المتوسط. تشكل أنشطة Ci-RES أيضًا فرصة لتعزيز الحوار الاجتماعي والثقافي.

يتمثل دور الوزارة في تنظيم الإجراءات التي يقوم بها المشروع من أجل توفير فرص العمل من خلال التعاون مع الشركاء الاجتماعيين والاقتصاديين. كما سيسمح بنقل النتائج إلى مستويات أعلى في التسلسل الهرمي للحكومة من أجل دعم مشروع القانون من قبل وزارة الخارجية.

مشروع Ci-RES هو مشروع هيكلي رائد يستهدف ثلاثة مجموعات تشارك بشكل رئيسي في المشروع بالإضافة إلى مجموعة ستكون قادرة على ضمان استدامة النتائج على المستوى الوطني الجزائري:

1- المجموعة الرئيسية الأولى تتعلق باللاجئين (الفئة ب في المشروع)

يستهدف المشروع اللاجئين في كل مؤسسة جزائرية شريكة من خلال تكوين 20 لاجئًا في 04 جامعة جزائرية. إن التكوين الحضوري والابواب المفتوحة مع الجهات الفاعلة الاجتماعية والاقتصادية وتنظيم الأنشطة الثقافية والرياضية والمهنية من شأنها أن تسمح للاجئين بالتعبير عن احتياجات عملهم والتواصل مع مجالات مهاراتهم واهتماماتهم.

2- المجموعة المستهدفة الثانية هي المعلمين والباحثين (10 في المجموع) (الفئة أ في المشروع) سيشارك المدربون المعلمون في الدورات ، من خلال تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية في الجامعات الأوروبية لتمكينهم من فهم احتياجات الطلاب اللاجئين. سيشارك المعلمون المدربون في صياغة اللوائح الداخلية وفي تنظيم أنشطة التوعية الثقافية والمهنية.

3 - المجموعة الثالثة المستهدفة هي الموظفون الإداريون (10 في المجموع) لجميع المؤسسات الجزائرية الشريكة بالإضافة إلى الموظفين المسؤولين عن التعاون والاندماج المهني على مستوى وزارة التعليم العالي الجزائرية. سيحصل الموظفون الإداريون على "تدريب انتقائي" من أجل إدارة جميع الجوانب الإدارية المتعلقة باستقبال اللاجئين والتوجيه وعملية الاعتماد والاعتراف بالأرصدة والمراقبة الدائمة لتطوير العروض الأكاديمية والمهنية خلال الوحدة 2. سيتكون المكتب المسؤول عن شؤون اللاجئين من جميع الموظفين المدربين في كل جامعة

4. المجموعة الرابعة المستهدفة هي "المجتمع المدني" الذي سيتأثر من خلال أنشطة المشروع: على سبيل المثال ، من خلال أنشطة الحوار الثقافي المنطمة من قبل مختلف الجامعات الجزائرية ، والاجتماعات مع أرباب العمل المحتملين ، وإجراءات التوعية وكذلك المجموعات المركزة على هاته الأنشطة دورهم ضروري لدعم أنشطة التوعية والنشر. 

في نهاية المشروع، سيتم تحقيق عدد من النتائج ويمكن إدراجها على النحو التالي:

  1. القانون الداخلي : ستحدد حقوق وواجبات الطلاب اللاجئين ، وسيتم تأسيسها على أساس عقد مع الطالب ، الموقع بين المؤسسة والطلاب اللاجئين. سوف يستند هذا العقد أساسًا إلى مفهوم الاحترام: احترام الذات واحترام الآخرين واحترام البيئة المعيشية. فإن التنظيم يسمح لكل لاجئ طالب، ولكل عضو من موظفي الجامعة بالمشاركة والحرص على احترام هذا الاتفاق. سيحرص النظام الداخلي على الاهتمام بالوضع الخاص للاجئين داخل كل مؤسسة جامعية. سيتضمن أيضًا مقالات متعلقة بالأنشطة الخارجية، كجزء من الجولات التعليمية والاجتماعات الرياضية والرحلات اللغوية، إلخ.
  2. الدليل العملي : يهدف هذا الدليل إلى أن يكون مفتوحًا بما يكفي لمعالجة مزايا وصعوبات الحياة الطلابية للاجئين بشكل واضح. وسوف يشمل عناصر تتعلق بالجانب الإداري، والوصول إلى الجامعة وكلياتها، والتخصصات، والمسارات الأكاديمية، وكذلك الدعم الإداري والنفسي والمهني للطلاب اللاجئين. من أجل إثراء الدليل العملي، سيتم تطوير مفردات الدليل بمشاركة جميع الفئات المستهدفة وستكون مفتوحة للإثراء.
  3. المكتب المسؤول عن الطلاب اللاجئين04 مكاتب في المجموع ، سيتم تكريس كل مكتب للترحيب بالطلاب اللاجئين على مستوى نيابة الجامعة المكلفة بالعلاقات الخارجية لكل جامعة شريكة. سوف يسمح باستقبال اللاجئين في الجامعة وكذلك دعمهم على جميع المستويات. سيتمكن الطلاب الجزائريون أيضًا من العمل مع هذا المكتب من خلال الأندية الطلابية لمساعدة هؤلاء اللاجئين في الاتدماج.
  4. المكاتب الفرعية المسؤولة بالطلاب اللاجئين على مستوى نواب العمداء المكلفين بالعلاقات الخارجية: 33 مكتبًا في المجموع والتي ستكون مكاتب فرعية للمكاتب الرئيسية على مستوى الجامعة وهدفها ان تكون مرجع للطلاب اللاجئين للسماح برعاية أسرع وأكثر فعالية لهم وفقًا للاحتياجات الخاصة للطلاب ومسارهم الأكاديمي.
  5. الموظفون الإداريون المدربون تدريباً مباشراً10) والذين سيكونون قادرين على توفير الرعاية الإدارية للاجئين المسجلين لسنوات مقبلة: ستكون هذه نتيجة مضاعفة لأن الموظفين سيكون لديهم المهارات اللازمة لتوفير رعاية إدارية فعالة للاجئين. سيؤدي ذلك إلى تحسين خدمات الجامعة كأولوية وطنية رئيسية ومن ثم سيكون قادرًا على المشاركة في تدريب الإداريين الآخرين داخل الجامعة وكذلك الجامعات الجزائرية الأخرى.
  6. أعضاء هيئة التدريس المؤهلين (10الذين سيشاركون في إعادة كتابة محتوى الوحدات التدريبية المقدمة للطلاب وفقًا لطرق التعلم والتعليم الجديدة: سيكون أعضاء هيئة التدريس قادرين على المشاركة في إصلاح التعليم العالي عن طريق إعادة صياغة وتحديث وحدات التعليم الحالية للسماح بالوصول إلى الفئات الضعيفة الأخرى في التعليم العالي. سيمكّن التدريب في المقاربة المبنية على اللقاءات والمقاربة عن طريق الخدمة ومقاربة تعدد الثقافات المعلمين من تلبية متطلبات التدريب الجيد المكيّف مع احتياجات المتدربين، ولا سيما الطلاب اللاجئون.
  7. تدريب الطلاب اللاجئين (بشكل مباشر 20) علىالمعرفة التربوية والإجراءات الإدارية وكذلك الدعم النفسي ودعم الاندماج بشكل أفضل في الجامعات في الجزائر.
  8. منصة عبر الإنترنت MOOC مخصصة للتعلم عن بعد والتي تتوافق مع استراتيجية تحديث أساليب التعليم والتدريس بناءً على تقنيات المعلومات والاتصالات الجديدة التي اقترحتها وزارة 'التعليم العالي. يمكن أن تشجع هذه المنصة أيضًا أشكالًا أخرى من التدويل في المنزل، مثل برنامج تبادل ايراسميس الافتراضي والذي تشارك فيه جامعة سطيف2 كجامعة رائدة بفضل اتحاد الجامعات المتوسطية.

9. العمل المنبع مع المجتمع المدني والوزارة. سيتيح Ci-RES تشكيل نواة مؤلفة من أعضاء المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية، إلخ. الذين سيكونون قادرين على المشاركة في تحسين حياة الطلاب اللاجئين في الجامعات والمشاركة في دمج هذه الفئة في التعليم العالي، والمجتمع ككل.

الأستاذة نوال عبد اللطيف مامي

منسقة المشروع

نائب مدير الجامعة للعلاقات الخارجية

الهاتف: 82-11-66-036  

البريد الإلكتروني: dr.abdellatifnaouel@yahoo.fr